ناس ماتوا..
وما زالت الآثام تأتيهم !!!
فأحذر أن تكون واحداً منهم !
من العنوان يتبين هول الأمر وخطره ..
إنهم قوم رحلوا عن هذه الدنيا ..
ولكن ما زالت سيئاتُ تأتيهم في قبورهم !
فلا إله إلا الله ..
ولا حول ولا قوّة إلا باللهْ !!
فلا إله إلا الله ..
ولا حول ولا قوّة إلا باللهْ !!
طوبى لمن مات فماتت معه ذنوبه!
ويا حسرة على من مات ولم تمت ذنوبه معه!! فالأمر والله عظيم !
وهذا الموضوع ما طرحته إلا لأنني مشفق على نفسي وعليكمْ !
حيث رأيت الكثير من الشباب و الفتياتْ لا يتقون
الله تعالى في أفعالهم
غطى حب الدنيا وزخارفها قلوبهم ..
وأصبحت قلوبهم لا تشعر ولا تتأمل عواقب الأمور !
فاحذروا السيئات الجارية ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم
شيئاً،
شيئاً،
ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم
شيئاً !
تأملوا هذا الحديث ..
واعرض أعمالك على هذا الحديث
فهل أنت داع إلى الهدى ؟
أو داع إلى الضلالة والمعاصي والذنوب !
أحبتي لنحرص أن يكون كل مانطرح مرضي للرحمن وهنا تنبه للكل غافل وغافله
قد تكون نائماً أو ماشياَه في الطرقات وتأتيك آثام وسيئاتْ !
لأنك ساهمت في نشر المعاصي !!
قد تكون نقلت أغنية أو مقطع جنسي أو فتحت مجموعة بريدية ساقطة ..
وقد تكون أرسلت بلوتوثاً يحتوي على لقطات مخلّة ؟
ومثل صور التصميم التي تحوي على صور نساء او حب والأغلب منها عارية وايضآ صور
فتخيلوا معي تنتقل الصوره من موقع
فمثل هذه تبقى ورآكم بعد موتكم
a
إرسال تعليق
0تعليقات